الاستثمار في الأسهم والتحليل الفني

by | Sep 8, 2020

Your Title Goes Here

Your content goes here. Edit or remove this text inline or in the module Content settings. You can also style every aspect of this content in the module Design settings and even apply custom CSS to this text in the module Advanced settings.

الاستثمار في الأسهم والتحليل الفني

استخدام التحليل الفني

يعتمد التحليل الفني في مجمله على التنبؤ باتجاهات السوق بشكل عام ويتم ذلك من خلال تحليل الرسوم البيانية للسوق بغية الوصول لوجهة ذلك السوق في المستقبل أو معرفة السعر القادم للأسهم ويكون الهدف النهائي لمن يقوم بهذا النوع من التحليل هو الاستفادة القصوى من توقع حركة السوق اوالاسهم بشكل مسبق وتحويل ذلك النوع من المعرفة والتحليل إلى دولارات ويمكن زيارة المقطع التالي لمعرفة مفهوم التحليل الفني بشكل أعمق

الأوراق المالية والإستثمار

يعد الاستثمار في الأوراق المالية خاصة الأسهم لما لها من مميزات مـن أوجـه الاقتصاديات الحديثة ، وهذا يشرح بإسهاب سبب الانجذاب لذلك السوق من قبل شرائح مختلفة من المجتمع. الأوراق المالية أصبحت تستقطب العديد من المستثمرين التي تختلف أهدافهم حسـب طبيعـة وإمكانيات كل منهم، غير أن هؤلاء المستثمرين وإن وجدوا البيئة الاستثمارية المثلى إلا أنه يظل لديهم هـاجس القرار الاستثماري الذي يتطلب تحقيق أعلى عوائد بأقل مخاطر، وهناك أكثر من طريقة للاستثمار في السوق الأمريكي وقد تم شرح العديد منها في المقطع التالي

وتنوع طرق الاستثمار في السوق الأمريكي معقد نوعا ما وهو الأمر الذي يحتم على المستثمر استخدام أحد الأساليب التي من شأنها أن تساعده ، ومن بين هذه الأساليب التحليل الفني الذي من خلاله يمكن تحديد التوقيت الملائم للاستثمار اعتمادا على البيانات التاريخية لأسعار الأسهم. ببساطة من يعتمد على التحليل الفني يستخدم الماضي لتوقع المستقبل. 

فاعلية التحليل الفني في اتخاذ القرار الاستثماري

 أثبتت الكثير من الدراسات أن التحليل الفني كان له دور فعال في عملية اتخاذ قرار الاستثمار، حيـث ساعد على تحديد التوقيت المناسب للاستثمار من خلال التنبؤ باتجاه السوق نحو الارتفاع أو الانخفاض، حيث يقوم المستثمر بالشراء عند بداية التنبؤ باتجاه السوق نحو الارتفاع والبيع عند التنبؤ بتراجعه ويتم ذلك من خلال استخدام المؤشرات الفنية المناسبة ، إلا أنـه ليس كل المؤشرات حققت نفس النتائج ، فمؤشر القوة النسبية آر إس ي كانت إشاراته مبكرة بتغير الاتجاه وبداية حركة جديدة ، بينما مؤشر تقارب وتباعد المتوسطات المتحركة ماك د أتت إشاراته متأخرة نوعا ما، وبالتالي المكاسب الممكن تحقيقها ستكون أقل مقارنة بالمكاسب المحققة من غيره . كما أن مؤشر الماكد أعطى الكثير من الإشارات التي كان من الممكن تجنبها لقلة المكاسب فيها ، لذلك تم حث المستثمر على الجمع بين الكثير من المؤشرات لتجنب الإشارات المضللة او الاعتماد على مؤشر وحيد، وهو ماسيتم تناوله في المقالات القادمة ، في امان الله. 










Sign up for our free course

The essential course for all beginners in the stock market!

0 Comments